Monday, 4 February 2013

عشق الصين

...
عشق الصين
...
ثلاثون عاماً في حدائق الصين الثقافية، أنهل من ثمارها وأشم رحيقها، وأتعرف على عاداتها وتقاليدها، لأعرف هذا الشعب العظيم، الذي كانت له إسهامات عظمى في صنع الحضارة الإنسانية القديمة.. وما زال حتى يومنا هذا يدهش الحضارة الإنسانية المعاصرة بسرعة تطوره ونجاحه وكثرة إنجازاته وإبداعاته.
كلما زرت أثراً من آثار الصين وأوابدها، أو اطلعت على إحدى مخطوطاتها، أو حتى قرأت جانباً من كتب الأدب الصينى قديماً وحديثاً، ازددت احتراماً وتقديراً لهذا الشعب صاحب الحكمة والتاريخ العظيمين
لكن، هل دراسة اللغة الصينية كانت تكفي وحدها للتعرف على هذا الشعب العظيم؟ الإجابة بالتأكيد: لا؛ فلكي تقترب من أي شعب، لا بد لك من التعرف على عاداته وتقاليده، وماذا يحب وماذا يكره، وما الذي يبكيه وما الذي يضحكه، وكذلك على حِكَمِه ومأثوراته ومعتقداته وأخلاقياته.. فعندئذٍ فقط يمكن أن نقول إنك اقتربت من طبائع هذا الشعب وأصبحت تفهم قضيته وطموحه
فالصينيون شعب يتكلم بالحكمة ويعتز بتاريخه حتى يومنا هذا؛ لذا فهو يحتاج إلى شكل خاص في التعامل، وهم طيبون وصبورون، ومن خصالهم البساطة والقناعة. ولكن بعد الانفتاح الأخير على العالم أصبحت طموحاتهم لا حدود لها، فهم حرفيون مهرة وتجار بارعون ورجال أعمال طموحون. لقد غزوا أسواق العالم في السنوات العشر الأخيرة بكل ما يحتاج إليه البشر وفي كافة المجالات وجميع شؤون الحياة، فقد انطلق المارد الصيني العملاق فوقفت الأمم المتقدمة مبهورة أمام ما يحدث في الصين، وباتت كل الدول تحسب ألف حساب للتنين الأصفر وتخطب وده وتتمنى رضاه، كيف لا والصين اليوم دولة كبرى، فضلاً عن أنها طرقت أبواب الفضاء وأرسلت الرحلات لاستكشافه.
 
فسلام على الصين وعلى أهل الصين، وسلام على حضارتهم وعلى تقدمهم، وقد عرفتهم شعباً مجداً مثابراً يعمل بلا كلل ولا ملل، والتفاؤل هو نبراس حياتهم، والبساطة والقناعة هما حكمتهم.
 


تعليقات على “عشق الصين - 中国激情”
  1. ريم وأحمد قال:
    كنا من المحظوظين بالحصول على نسخة من كتابك عشق الصين،الكتاب جدا رائع، يجذبك لقرائته من غلافه. اللون الاحمر الهادىء والتصميم الجميل. لفت نظري عدة امور في الكتاب. حبك للصين واضح، وكأن قلبك الذي يكتب، وهذا ما كان يشجعني على القراءة صفحة تلو الأخرى لانه لو كان كتابا تم تاليفه فقط للبيع، والله ما كنا سنشعر، بجمال الصين، او حبك لهذا البلد العريق، احسست اني في زيارة للصين، اتجول في شوارعها، وازور مدنها، لم اشعر اني اقرأ كتاب، ولم تمر علي لحظة ملل واحدة،اما الصور فالجميل انها كانت عفوية وصادقة، ليست كباقي الصور التي نجدها في الكتب التجارية، وهي صور يملئها التصنع والتكلف، والمبالغة، وفرحت ببعض المعلومات التي عرفتها عن هذا البلد الجميل، والتي طبعا لم اكن اعرفها من قبل مثل انهم يأخذون عينة الدم من الأذن وليس من الوريد، وأيضا التفائل بالأرقام كرقم 3 مثلا الذي يمثل الحظ عندهم، وأيضا أعيادهم كالعيد الوطني الذي يصادف في 1 أكتوبر وعيد الربيع، وغيره من الأعياد. والجميل ايضا، انك قدمتي لنا صورة عن مدن الصين، عن جمالها، وروحها، وطيبة شعبها. لقد شجعتينا حقا لزيارتها،ومن الجمل التي لفتت نظري ايضا، جملة الدكتور الذي قال لك ستزورين الصين كثيرا لانك تركتي جزءا من جسدك هنا، وسبحان الله عدت ثانية الى الصين. وأعجبني في النهاية فكرة التوقيعات في اخر الكتاب، توقيع كل انسان أحبك وقام بتشجيعك، وكان ينتظر بفارغ الصبر لقراءة هذا الكتاب، الذي أفتخر بكل صدق ودون مجاملة أنا يكون أول الكتب في مكتبتي المتواضعة، والذي لا أظن اني سأمل من قرائته يوما، لانه كتاب ممتع جدااااا. وأختم بعبارة وجه عربي وقلب صيني الذي هو خاتمة الكتاب، بالفعل صدقوا اصدقائك عندما أطلقوا عليك هذا اللقلب، لاني كما قلت لك سابقا، قلبك هو الذي كان يكتب، أحسسنا فعلا بمدى حبك لهذا البلد ولشعبه، ولافتخارك بهذه المرحلة من حياتك. كانت تجربة جميلة، وفكرة رائعة لتأليف هذا الكتاب. تستحقين كل خير وكل جميل. وفقك الله في جميع امور حياتك
    ريم وأحمد من فلسطين
  2. الراوي قال:
    وجه عربي وقلب صيني
    اذا كان قلبك يتسع لأكثر من مليار صيني فانت حقا تدركين معنى الحب والعشق
    تحية
  3. الشكر لك على هذه الكلمات
    معك حق الصين دولة عريقة وحكيمة ويوما فيوما ازداد تعلقا بفكرها وادبها
    دام القلم سيالا
    بلال
  4. لك خالص التهاني علي صدور هذا الكتاب..
    ارجو إعلامي بمكان بيعه للمسارعة في الحصول علي نسخة منه..
    لك مودتي
  5. مساء الخير همت
    اولا اليكى باقة قرنفل لقلبك الطيب وروحك العذبة النقية
  6. من حسن حظى انى أمتلك نسخة من كتابك هذا
    اهديتينى اياها بيدك يوم مهرجان المدونين فى الحلمية
    ذلك اليوم الذى لاينسى
    لانه محفور فى الذاكرة
  7. قرأته من بدئه لختامه
    وعشت مع كل كلمة من كلماته
    وايقنت انه مرجع قيم
    كم استفدت منه
  8. كم انت رائعة فى كلماتك
    واسلوبك المتميز الراقى
    والصور اعطت للكتاب جمالا وروعة
  9. اتمنى لك كل التقدم والازدهار ياعزيزتى
    وعقبال الكتاب المئة
    لك مودتى وللأسرة اطيب وارق الامانى
  10. اعشق حبك الراقي وثذوق الحضاره والاحساس بها
  11. ريم وأحمد
    اعتز بكما
    انتما اول من قرأ كتابي وعلق عليه
    تمنياتي لكما سعيدة وهنئية مليئة بالفرح
    باقة ورد
  12. اخي العزيز بلال عبدالهادي
    عبق الصين وعشق الصين وعمق الصين وسحر النون هم جسر التواصل بيننا …
    اشكرك واعتز بصداقتك وكلماتك
    باقة ورد
  13. شاعرنا الاماراتي الجميل أحمد محمد عبيد
    تهنئتك رقيقة اعتز بها
    يوما ستجد “عشق الصين” في صندوق بريدك
    تحياتي وامتناني
    باقة ورد
  14. سهراية الجنوب أكرم عبدالسميع
    كلماتك أزهار جميلة في مملكتي
    لك شكري وتقديري
    باقة ورد
  15. حبيبتي وصديقتي الغالية ابتسام
    أعشق الصين بصدق وهي تستحق العشق
    تواصلك اعتز به اعتزازاً شديد
    باقة ورد
  16. مقدمه رصينه لخلفيه جميله عن شعب عريق
    الاعجاب بعين والاكبار بعين اخرى
    نظرتك للصين لاتحمل مجرد شعب والسلام …نظرة ثاقبه لشعب مكافح لاتجد في اساسيات خطواته التراجع والخذلان والخيانه
    مرحى لهذا الشعب الذي عرفته بعمق عن طريقكك
    كنت انظر لهم مجرد عدد والان صارت نظرتي مختلفه ولكي الفضل بذلك
    مساء يحمل الورد لاغلى من الورد
  17. الاستاذه المبدعه همت لاشين تحيه عطره بعطر زهور الصين!!
    مقدمه جميله لكتابك الحاضر الغائب عشق الصين الذي
    شوقتنا لقرائته!!وفقك الله في مسعاك لتقريب الحضاره
    الصينيه لنا……اخيك…البحر
  18. سلام عليك يا راقية ..
    هاهو كتابك ياتي ليضع غطارا للصورة التي في ذهني ..
    حضارة مختلفة وشعب مختلف ..
    كوني بخير دائما ..
    لي عودة ,,
  19. هزيزتي همت
    ما اروع ان لا يبخس الانسان انجازات الاخرين ولا يبقى متقوقعا داخل ذاته عظيم ان نتخلص من نرجسيتنا لنتقدم اكثر ونلحق بالاخرين طرح جميل وكل عام وانت بخير
    تحياتي
  20. صباح القرنفل
    همت
    يارب تكونى بخير وسعادة
    مودة بحجم الكون
    اكرم
  21. لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون صينيا
    والف مليون مبروك الكتاب
    وكل عام وانتم بخير
  22. بجد ومش هزار
    ولا نفاق ولا كلمه طالعه من شفايف
    ولا قلب خايف
    م الدمار
    جاى أعيد أمد أيدى بالسلام
    مبروك عليكم
    ضحكة ولادكم جوا
    داركم
    مبروك يا حاج مبروك يا حاجه
    مبروك عليكم بالسلامه
    _____________________
    كل عام وانتم بخير
    ايمن وهبة
  23. بجد ومش هزار
    ولا نفاق ولا كلمه طالعه من شفايف
    ولا قلب خايف
    م الدمار
    جاى أعيد أمد أيدى بالسلام
    مبروك عليكم
    ضحكة ولادكم جوا
    داركم
    شاعر الصعيد
    دائما اقرا ما تكتبين
    ايها القلم النابض
  24. فرحتك جوه قلبى فرحه كبيره
    لو
    تشارك
    عيد
    سعيد
    وكل عام ولنتم بخيرررررررررررررر
    شاعر العيد
    انحنى للصين وحضارتها
    فمن درس ثقافة الامم
    يجد انن نعيش
    ما تمسمينه
    همج قراطيه
    ولا اريد ان اواصل
    اختى العزيزه لا شين
    انا
    متخيل ان لاشين اسم صينى
    شاعر العيد
    سلامى وتحياتى
  25. الانسان يصنع نفسه
    يصنع حضارته
    يبني و طنه
    يعشق ترابه
    يفخر بأرضه
    تحية لحضارة الصين العريق .. و لكل الحضارات .. تحيا لكل الديانات التي يحملها انسان ملؤه الانسانية
    و مبارك اصدارك أختنا العزيزة همت لاشين .
  26. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بمناسبة عيد الأضحى المبارك لكم مني
    باقة أزهار وورود وسلة بخور وعود والعيد عليكم يعود
    وكل عام وانتم بألف خير
    أعاده الله عليكم وعلى الجميع بالخير و البركة
  27. ابغى احصل نسخة من الكتاب من وين اشتريه
  28. الكاتبة الأديبة
    تحياتى
    كانت الصين فى الماضى البعيد،أحد ثلاث حضارات مبدعة، قامت على اساس من جهود أبنائهابشكل خالص (هذه الحضارات هى: المصرية القديمة، حضارة العراق القديم، والصين) وهى الحضارات التى بدأت رحلة الرقى الحضارى من أولها(من الصفر) فغرست بذور الحضارة الإنسانية العامة، وكانت جذورها القوية.
    كل التقدير لاهتمامك بهذا النوع من الكتابة الذى يحقق الآية الكريمة: ” ياأيها الناس إناخلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم”
    شكراً
    تحياتى
  29. الكاتبة الأديبة
    تحياتى
    كانت الصين فى الماضى البعيد،أحد ثلاث حضارات مبدعة، قامت على اساس من جهود أبنائهابشكل خالص (هذه الحضارات هى: المصرية القديمة، حضارة العراق القديم، والصين) وهى الحضارات التى بدأت رحلة الرقى الحضارى من أولها(من الصفر) فغرست بذور الحضارة الإنسانية العامة، وكانت جذورها الراسخة.
    لك التحية على هذا النوع الراقى من الكتابة، الذى يحقق مراد الآية الكريمة :” ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم”
    شكراً
    تحياتى
    وكل عيد وأنتم بخير
  30. النجم اللامع اللامع قال:
    كل عامٍ و أنت بخير
    وتقبل الله منا و منكم صالح الأعمال
    وأعاد الله علينا العيد بخيرٍ و أمنٍ واطمئنان
  31. والله استاذة همت ..شوقتني اكثر لاعرف عن هذا الشعب وثقافته
    وكم اود ان افتح نافذة لنهل العلم هناك
    فكرة وربما تتحول الى حقيقة ..أدعو الله ان يعينني
    شكرا لك استاذة همت
    شكرا لك
  32. فسلام على كلماتك وسلام على خبرتك
    فسلام على لبقاتق فى الحديث
    سعدات جدا بتوجدى خلف هذى السطور ولكان هل يمكن لنا كشعب عربى التقدم واتخذ الصين كمثال لنا
    ولماذا وما هو الذى ينقصنا سوى الصبر والعمل والاجتهاد
  33. * هنيئا لكِ همت ثلاثون عاما حب ومعرفة وعشرة لشعب
    عظيم كصينيون من خلال ما قرات في مقالك …
    تحية تقدير واحترام لهذا الشعب العظيم … تحية حب
    ومودة وشوق لكِ حنونتي *** وشكراااا كبيرة على
    تعليقاتك بمدونتي التي لا أقدر على وصفها من كثرة ما
    أدخلت الفرح والسرور لقلبي … بزاف نبغيك همت ***
  34. ماشاء الله عليك يا همت، بديتِ في ناظري متميزة أكثر وأكثر بعد هذة التدوينة.. سعيد بأن أكون من أصدقائك أيتها الطاهرة
  35. صديقتي الغالية زمرد
    التجربة الصينية تستحق الاشادة والتقدير …
    هل تعلمين عزيزتي ان الصين قضت على الذباب في السبعينات … ولا ابالغ حين اقول ان الصين أصبحت منذ ذلك الوقت بلا ذبابة واحدة …
    احترامي وتقديري
  36. اخي البحر
    تحية صينية مغلفة بعبق الصين وحضارتها
    ان شاء الله ينال الكتاب شرف مرورك على صفحاته
    تقديري
  37. اختي العزيزة دلال الزهراني
    صدقتِ … الصين تجربة مختلفة ومميزة لا يدرك حقيقتها وأبعادها إلا من عاش في قلبها وبالقرب منها …
    يكفي التنظيم الفائق للمدن الصينية والشعب الصيني … تنظيم يستحق التقدير … تنظيم استوعب هذا المليار بتناغم مدهش … حتى الاختناقات المرورية أجدها هناك إختناقات منظمة …
    تحياتي وتقديري
  38. فيصل عمر
    العالم كله الآن ينادي بالتواصل والتقارب بين الثقافات والحضارات … لمزيد من التفاهم ووأد الصراعات
    تحياتي
  39. صباحك ورد ياهمت
    - تصدقى من فترة مش بدخل المدونة وكنت محبطة من الاحداث اللى بتحصل - بس قلت ادخل اتجول اليوم عندك
    - جميل جدا هذا المحراب المفعم بالحب
    - تحياتى و تقبلى مرورى
  40. مصر والصين عناق حضاري جميل ومتناغم
    الله يبارك فيك دكتور وائل
    تحياتي
  41. ايمن …
    شكرا على كلماتك المصبوغة بنيل مصر العطر
    تسعدني قراءتك لما اكتب
    لك تحياتي
  42. الانسان يصنع امجاده وتاريخه
    كم من حكم ومأثورات صتعها أجداد البشرية ومازل تأثيرها قائم ونرددها باعتزاز وفخر
    لك تحياتي وتقديري اختي العزيزة لطيفة
  43. وانت بالف خير استاذ علي مزهر
    وينعاد عليك وعلى كل احبابك
    تحياتي وباقة ورد
  44. جداوي
    “عشق الصين” يهدى ولا يباع
    تحياتي
  45. “وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا”
    أسوةً بهذا المعنى القرآني العظيم، عقدت العزم على كتابة هذا الكتاب على شكل لوحة جميلة تجسد قرابة ثلاثين عاماً قضيتها مع الصينيين. ووجدت نفسي تتوق إلى تسطير هذه التجربة التي تحكي قصة عشقي للصين.
    فكتابي هذا هو دعوة للسلام والتواصل بين الحضارات والثقافات المختلفة..
    وأدعو كل من يتعلم لغة أجنبيةً أن يتعامل مع شعبها عن قرب، وأن يكون منفتحاً على معرفة عاداتهم وتقاليدهم وطبائعهم ويتعلم دقائق حياتهم، ويجتهد لترسيخ مزيد من التقارب والحوار والتأثر والتأثير الإيجابيين لبناء جسر للتواصل بين الشعوب.

    تلك هي افتتاحية كتابي استاذ “الكاتب المصري”
    أسعدني مرورك ومشاركتك
    تحية وتقدير
  46. بحر الثقافة الصينية مليء بالدرر استاذة مها …
    ادعو الله ان يوفقك في فتح تلك النافذة التي تطلين منها على حضارة تلك الشعب الآسر للقلوب والعقول
    لك تحياتي وتقديري
  47. همت ثلاثون عام يا همت تعطى الحق
    بالتناغم مع هذا الشعب العظيم
    تحياتى وردة بيضاء
  48. همت
    مساء الورد
    وردة بيضاء
  49. كل التقدير والاحترام للأستاذة همت لاشين علي مجهوداتها الرائعة في اثراء الشعر والأدب العربي تم رفع رابط الموضوع علي مجموعة مصر النهاردة علي الفيس بوك
    http://www.facebook.com/groups/masr.elnaharda/
    مع خالص تحياتي
    محمد السمري
  50. همت لشين
    مروار للتحيه
    معطرة بزهوار الصين
  51. كتاب راااااااااااااااائع
  52. مساء الخير صديقتي …
    مساء ينثر العطر والحب والفرح…
  53. كعادتك متفردة بكل شئ
    مقدمة رائعة لحضارة لا تقل عنها روعة وإنسانية ..
    كم نحن بحاجة لنتعلم من تلك الحضارة علنا نصبح في مقدمة الشعوب والأمم..
  54. فسلام على الصين وعلى أهل الصين، وسلام على حضارتهم وعلى تقدمهم، وقد عرفتهم شعباً مجداً مثابراً يعمل بلا كلل ولا ملل، والتفاؤل هو نبراس حياتهم، والبساطة والقناعة هما حكمتهم.
    ………………..
    سلام على الصين وعليكِ يا توأمي الجميل …
    كم أنتِ محظوظة صديقتي لإنكِ ممن عايش وتتلمذ على أكثر الحضارات إنسانية ورقيا وتفردا…
  55. لكِ منى كل التحايا والتبريكات بهذا الإنجاز العظيم
    باقة من الورد لتقول نيابة عني مليون مبروووووووووووك
    http://www.youtube.com/watch?v=PypODM4sjPM
  56. أستاذة همّت:
    من سوء حظي انني لم اتعرف على هذا القلب العربي المحب للصين إلا الآن، وأتمنى أن تكون معرفتي بما تكتبين أكبر وأوسع.
    هل لك أن تدليني على مكنبة في لبنان توزع كتابك؟
    أنا مهتم جداً بالصين ولي كتابات في هذا المجال، كما أن لدي موقعاً متخصصاً بشؤون “الصين بعيون عربية”، ويشرفني أن أنشر لك أي شيء تكتبينه حول موضوع الصين، ولو كان لديك قراءة في كتابك أو فصول منه فأنااتشرف بنشرهاعلى صفحات موقعيwww.chinainarabic.org
    مع أطيب التحيات
    محمود ريا
    صاحب ومدير موقع الصين بعيون عربية

4 comments:

  1. ريم وأحمد قال:
    أغسطس 8th, 2010 at 1:09 م
    كنا من المحظوظين بالحصول على نسخة من كتابك عشق الصين،الكتاب جدا رائع، يجذبك لقرائته من غلافه. اللون الاحمر الهادىء والتصميم الجميل. لفت نظري عدة امور في الكتاب. حبك للصين واضح، وكأن قلبك الذي يكتب، وهذا ما كان يشجعني على القراءة صفحة تلو الأخرى لانه لو كان كتابا تم تاليفه فقط للبيع، والله ما كنا سنشعر، بجمال الصين، او حبك لهذا البلد العريق، احسست اني في زيارة للصين، اتجول في شوارعها، وازور مدنها، لم اشعر اني اقرأ كتاب، ولم تمر علي لحظة ملل واحدة،اما الصور فالجميل انها كانت عفوية وصادقة، ليست كباقي الصور التي نجدها في الكتب التجارية، وهي صور يملئها التصنع والتكلف، والمبالغة، وفرحت ببعض المعلومات التي عرفتها عن هذا البلد الجميل، والتي طبعا لم اكن اعرفها من قبل مثل انهم يأخذون عينة الدم من الأذن وليس من الوريد، وأيضا التفائل بالأرقام كرقم 3 مثلا الذي يمثل الحظ عندهم، وأيضا أعيادهم كالعيد الوطني الذي يصادف في 1 أكتوبر وعيد الربيع، وغيره من الأعياد. والجميل ايضا، انك قدمتي لنا صورة عن مدن الصين، عن جمالها، وروحها، وطيبة شعبها. لقد شجعتينا حقا لزيارتها،ومن الجمل التي لفتت نظري ايضا، جملة الدكتور الذي قال لك ستزورين الصين كثيرا لانك تركتي جزءا من جسدك هنا، وسبحان الله عدت ثانية الى الصين. وأعجبني في النهاية فكرة التوقيعات في اخر الكتاب، توقيع كل انسان أحبك وقام بتشجيعك، وكان ينتظر بفارغ الصبر لقراءة هذا الكتاب، الذي أفتخر بكل صدق ودون مجاملة أنا يكون أول الكتب في مكتبتي المتواضعة، والذي لا أظن اني سأمل من قرائته يوما، لانه كتاب ممتع جدااااا. وأختم بعبارة وجه عربي وقلب صيني الذي هو خاتمة الكتاب، بالفعل صدقوا اصدقائك عندما أطلقوا عليك هذا اللقلب، لاني كما قلت لك سابقا، قلبك هو الذي كان يكتب، أحسسنا فعلا بمدى حبك لهذا البلد ولشعبه، ولافتخارك بهذه المرحلة من حياتك. كانت تجربة جميلة، وفكرة رائعة لتأليف هذا الكتاب. تستحقين كل خير وكل جميل. وفقك الله في جميع امور حياتك
    ريم وأحمد من فلسطين

    ReplyDelete
  2. بلال عبد الهادي قال:
    سبتمبر 9th, 2010 at 3:25 م

    الشكر لك على هذه الكلمات
    معك حق الصين دولة عريقة وحكيمة ويوما فيوما ازداد تعلقا بفكرها وادبها
    دام القلم سيالا
    بلال

    ReplyDelete
  3. أحمد محمد عبيد قال:
    أكتوبر 28th, 2011 at 9:46 م

    لك خالص التهاني علي صدور هذا الكتاب..

    ارجو إعلامي بمكان بيعه للمسارعة في الحصول علي نسخة منه..

    لك مودتي

    ReplyDelete
  4. أكرم عبدالسميع قال:
    أكتوبر 29th, 2011 at 12:33 ص
    من حسن حظى انى أمتلك نسخة من كتابك هذا
    اهديتينى اياها بيدك يوم مهرجان المدونين فى الحلمية
    ذلك اليوم الذى لاينسى
    لانه محفور فى الذاكرة

    كم انت رائعة فى كلماتك
    واسلوبك المتميز الراقى
    والصور اعطت للكتاب جمالا وروعة

    ReplyDelete